اقترح فيزيائي إنجليزي يدعى السير ويليام كروكس ، عند فحص خصائص المادة في التفريغ الكهربائي في عام 5 م ، أن نوعًا معينًا من الغاز يُسمى الحالة الرابعة للمادة ، وأن الحالة الرابعة للمادة ظهرت وأدت إلى اكتشافات أخرى ، خاصة في أصبح الحقل طبيًا ومستحضرات تجميل وأدى في النهاية إلى ظهور آلة بلازما النفاثة. إنه يعمل عن طريق تأين الغاز بين القضيب والجلد ، وتوليد الحرارة وتليين البشرة ، وكذلك عن طريق توليد تدفقات الإلكترون ، مما يؤثر على غشاء الجلد ، وبالتالي تحفيز الخلايا على تجديد وشفاء الأنسجة المعالجة.